حكايتى توأم للحب
...
تحبو على السطور شوقا
...
تتمايل حروفي فرحا
..
حين ينطقون بإسمك
...
والحب أسكرنى حد الهذيان
..
والبوح اصلي والصراحة عنوانى
...
وقصيدة تنوح على أطلال الخيانة
....
من حبيب حرفها اليائس
....
وشهد رحيقها يقطر
...
فلن ينقطع
...
وستأتى حروفي من تحت الانقاض
...
تناديك هيا لنكمل حكايتى
...
بقلم
خوخة خوخة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق